منتديات أسود الأطلس
♕آلَسِلَآمً عٌلَيَکْمً وٌرحًمًةّ آلَلَهّ وٌبًرکْآتٌهّ♕
♕أهّلَآ وٌسِهّلَآً بًکْمً فُيَ موقع و منتديات أسود الأطلس♕
منتديات أسود الأطلس
♕آلَسِلَآمً عٌلَيَکْمً وٌرحًمًةّ آلَلَهّ وٌبًرکْآتٌهّ♕
♕أهّلَآ وٌسِهّلَآً بًکْمً فُيَ موقع و منتديات أسود الأطلس♕
منتديات أسود الأطلس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات أسود الأطلس

شبكة و منتديات مغربية
 
الرئيسيةالرئيسية  بوابهبوابه  المنشوراتالمنشورات  مكتبة الصورمكتبة الصور  أحدث الصورأحدث الصور  س .و .جس .و .ج  بحـثبحـث  الأعضاءالأعضاء  المجموعاتالمجموعات  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  أفلام سكس عربية و أجنبيةأفلام سكس عربية و أجنبية  منتديات السعودية منتديات السعودية  

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 فيها تعزية وتسلية.. هل تخفف الفلسفة حدة القلق والاحتقانات النفسية؟

اذهب الى الأسفل 
+2
سمير الليل
منتديات أسود الأطلس
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
منتديات أسود الأطلس
عضو فريق العمل
عضو فريق العمل
منتديات أسود الأطلس

وسام العطاء
وسام العطاء
شكر و تقدير
شكر و تقدير
وسام التميز
وسام التميز
https://i.servimg.com/u/f68/20/21/85/44/0315_d10.gif
https://i.servimg.com/u/f68/20/21/85/44/0315_d10.gif
https://i.servimg.com/u/f68/20/21/85/44/2020310.gif
https://i.servimg.com/u/f68/20/21/85/44/2020310.gif
https://i.servimg.com/u/f68/20/21/85/44/80562910.gif
https://i.servimg.com/u/f68/20/21/85/44/80562910.gif
https://i.servimg.com/u/f68/20/21/85/44/57810.gif
https://i.servimg.com/u/f68/20/21/85/44/57810.gif

منتديات أسود الأطلس منتديات أسود الأطلس : شبكة و منتديات مغربية
المساهمات : 1244
نقاط التميز : 38397
السمعة : 0
تاريخ التسجيل : 24/05/2020
الموقع : https://starshocom.yoo7.com/forum

فيها تعزية وتسلية.. هل تخفف الفلسفة حدة القلق والاحتقانات النفسية؟ Empty
مُساهمةموضوع: فيها تعزية وتسلية.. هل تخفف الفلسفة حدة القلق والاحتقانات النفسية؟   فيها تعزية وتسلية.. هل تخفف الفلسفة حدة القلق والاحتقانات النفسية؟ Icon_minitime1الإثنين يونيو 15, 2020 4:42 pm

فيها تعزية وتسلية.. هل تخفف الفلسفة حدة القلق والاحتقانات النفسية؟

فيها تعزية وتسلية.. هل تخفف الفلسفة حدة القلق والاحتقانات النفسية؟ Istock-1169877574-400x235

باتت وظيفة الفلسفة في عصرنا أقلَّ شأناً عما كانت عليه في عصور سابقة. فالناس مشغولون بالصعوبات الحياتية اليومية، والعولمة الاقتصادية فرضت نسقاً تفكيرياً مُعيناً من خلال الأدوات والمستحدثات التكنولوجية، ما أفضى إلى غياب التنوع الفكري الذي يُعّدُ حاضنة للأسئلة الفلسفية. من هنا تأتي مشروعية السؤال عن دور الفلسفة في العالم اليوم ونحن نعرف مُحددات التفكير لدى الإنسان المُعاصر. هل يمكن توسل الفلسفة لتخفيف حدة القلق والاحتقانات النفسية؟ هل تكون الفلسفة آلية لفهم أو احتواء المتناقضات التي يشعر بها الفرد؟ هل يمكن للفلسفة أن تُعزي الإنسان في واقع لا عزاء فيه؟

هنا، بعيداً عن إشكالية التعريف والالتواءات المفاهيمية يحاولُ آلان دوبوتون، الكاتب السويسري المقيم في بريطانيا، عبر كتابه "عزاءات الفلسفة" (دار التنوير، ترجمة يزن الحاج) أن يضع الفلسفة في صلب حياتنا اليومية انطلاقاً من ستة محاور، مستخدماً الإرث الفلسفي لستة فلاسفة عاشوا في عصور مُختلفة بهدف مقاربة الهموم البَشَريَة.

اجتنب المؤلف مسألة تعريف الفلسفة كأنّه تَمَثلَ لنصحية جيم هانكنسون الذي يرى أن "الفلسفة شيء يجب أن تحاولَ دائماً تجنّب شرحه" لما يحمله من الاختلافات بين المدارس والنظريات المتنوعة. ولكن، ما يجمعُ بين هؤلاء الفلاسفة الذين نلتقيهم في كتاب دوبوتون هو فرادتهم في النظرة إلى الحياة بمسرّاتها وآلامها.

ينطلق المؤلف بالحديث عن فيلسوف أثينا سُقراط الذي وقف ضد الآراء السائدة، فأراد أن يبرهن على أن معيار صحة الأفكار ليس إجماع الغالبية عليها إنما مطابقتها قواعد المنطق. ومن ثمّ يذكر محاولات سقراط بهدف تصحيح بعض المفاهيم من خلال محاوراته ومساءلته أهل أثينا، فهو كما يقول المؤلف كان قريباً من أهالي أثينا في كل شرائحهم ومكوناتهم الاجتماعية. ومع أن سقراط كان يمطرهم بالأسئلة، غير أن هذا السلوك لم يزعجهم، فلم يمتعض الأثينيون بل تحمسوا لها. ثم ينتقل آلان دوبوتون إلى محاكمة سُقراط وهيئة المحلفين وهم قد تأثروا بصورة سقراط الكاريكاتورية التي رسمها أرستوفانيس.

يُشيرُ الكاتبُ إلى أن أفراد هذه الهيئة كانوا أشخاصاً فاسدين لذلك لم يتنصلْ سُقراط من مبادئه، بل تقبل الحُكم بجرأة ويقول صاحب الكتاب إنَّ سقراط لا يُعَلِمُك كيف تتملص من حُكم الإعدام بل هو مثال مُتطرف عن كيفية الاحتفاظ بالثقة في موقف فكري يواجه مُعارضةً لا منطقية.

اتُهم سُقراط بأنه يفسد عقلية شباب أثينا، لكن كل ما قام به سُقراط هو طرح الأسئلة حول سُلطة المفاهيم السائدة كما وجد للفلسفة فضاء جديداً غير أروقة المختصين والدارسين، إذ صارت الفلسفة جزءاً من اهتمامات الناس في الأسواق والأماكن العامة. لقد عاش زاهداً عن بهرجة الحياة مُتقشفاً وكانت شجاعته في مواجهة الموت ملهمة للرسامين والفنانين.

يضمُ الكتابُ في فصله الثاني آراء ورؤية فيلسوف اللذة أبيقور، فهو يحدد وظيفة الفلسفة في تخليص الإنسان من معاناة العقل. الفلاسفة برأي أبيقور هم أطباء الروح، يُفسرون أسباب اليأس والإحباط لدى الإنسان كما تنقذنا الفلسفة من نماذج السعادة الخاطئة. ويرى أبيقور أن "اللذة هي المنطق وغاية الحياة السعيدة"، إذ ينفي وجود طريقة أُخرى غير اللذة لإدراك الخير. إضافة إلى ذلك، فإنَّ مفهوم الصداقة يعد من المكونات الأساسية في فلسفة أبيقور.

ألّف أبيقور 300 كتاب في شتى المجالات. وما يهدفُ إليه أبيقور قد لا يختلفُ عن منهج سقراط لأنَّ صاحب فلسفة اللذة أراد إلحاف الفلسفة بطابع عملي وتحويلها أداة لمعالجة القلق والخوف وفهم ما يجبُ على المرء تَبَنّيه أسلوباً للحياة.

لا تنحصرُ اختيارات المؤلف في الفلسفة اليونانية الكلاسيكية بل ينصرفُ في قسم آخر من كتابه إلى الفيلسوف الروماني سينيكا، الذي راح ضحية نزوات نيرون دون وجود دليل يدين سينيكا، عدا أنه عَمِل لمدة خمس سنوات معلماً للإمبراطور. لكنّ الفيلسوف واجه القرار الذي نص على أن ينتحر بهدوء، وما انفك يواسي زوجته باولينا قبل تنفيذ الأمر الإمبراطوري. عانى سينيكا كثيراً في حياته فُنفي إلى جزيرة كورسيكا وخاب أمله في حقل السياسة. عالج المشاكل الناجمة عن الأفكار الخاطئة، وهو يعتقدُ بأن الغضب ليس نتيجة لجموح في المشاعر بقدر ما هو نتاج لما استقر في عقليتنا من التصورات غير السوية.

قبل الوصول إلى فلاسفة الحداثة يَمرُ مروراً غير عابر على آراء المفكر الفرنسي مونتينه. يبدو الإنسان كائناً تدركه حالات العجز على كل المستويات، إذ تثقف مونتينه بفلسفة من سبقوه واطلع على ما دوّن عن سُقراط كما قرأ ما قدمه أبيقور حول السعادة وراق له سينيكا. اعترض على آرآء شيشرون في شأن فوائد النشاطات الفكرية، لأنه يعتقدُ أن الإنسان (لا سيما من يَشْتَغِل في مجالات الفكر) قد يكون أقل سعادة من غيره، والكائنات الأخرى تعيش حياة أكثر انتظاماً من الكائن البشري الذي يتعرض للمُعاناة.

الأكثر من ذلك ينتقدُ مقاييس الذكاء وأساليب التعليم وتلُقين التلاميذ في المدارس، وهو يسخر ممن يتخذ التعقيد في الأُسلوب معياراً للتعمق الفكري، بل يرى أن ما يُقْرأُ بسهولة نادراً ما يكونُ كُتِبَ بسهولة. يُنبهنا أيضاً إلى أن الأفكار المهمة متوافرة في كل حياة. وعلى الرغم من تواضع قصصنا، يمكننا توليد أفكار عظيمة.

يختار الكاتب آرثر شوبنهاور وفريدرك نيتشه نموذجين للفلسفة الحديثة، ويورد في بداية القسم المخصص لشوبنهاور جملة لصاحب "العالم إرادةً وتَمثُلاً" تنم عن تشاؤم كبير بالحياة، ومنْ ثم يتناول جانباً من الظروف والبيئة التي نشأ فيها الفيلسوف. كان شوبنهاور معاصراً لهيغل، ودرس الاثنان في الجامعة نفسها، غير أن شوبنهاور في ذاك الوقت لم يبلغ مستوى صاحب فلسفة "المُطلق" في الشهرة. ولما التقى شوبنهاور غوته أكد له ضرورة إعطاء القيمة للحياة. عاش شوبنهاور حياة مترفة غير أنه ما فتئ يمقتُ الحياة، فهو يعتقد بأن "ليس للحياة قيمة جوهرية أصيلة لكنها تستمر بفعل الرغبة والوهم". يعتقد شوبنهاور أن الجانب الذي يتفوق فيه الإنسان على الحيوان هو أن الإنسان يرتاد المسارح ويستمع إلى الموسيقى ويتذوق الشعر ويحب ويستطيعُ تحويل الألم من خلال الفن والفلسفة إلى معرفة.

يَخْتمُ آلان دبوتون كتابه بتناول فلسفة نتيشه الذي عرف نفسه بأنّه "ديناميت". قد يكون هذا الجزء من الكتاب أكثر تشويقاً من غيره، بحيث يقدم فيه الكاتبُ – بأسلوب سلس – معلومات وفيرة عن حياة صاحب "أفول الأصنام"، ويعرض مراحل حياته، عندما كان شاباً ووقع تحت تأثير شوبنهاور وبات يلخص فلسفته في الرسائل التي يبعث بها إلى أُخته وأُمه. لكنّ سرعان ما خرج من هذا الطور بفعل أيام قضاها في إيطاليا في ضيافة مالفيدا فون مايزنبوغ. كان نيتشه في تلك الأيام يضحكُ بصوت عال وبسعادة عميقة، ويلتفت إلى اهتماماته بالموسيقى والفن التشكيلي وشعوره بالاغتراب، إذ يصف نفسه بأنه قُدر عليه أن يعيش كناسك قلما يجد من يتبادل معه الحديث. ولا يتجاهلُ المؤلف تجارب عاطفية لدى نيتشه، الذي يَعْترفُ بأنَّ العلاج الوحيد للمرض الذكوري في ما يخص ازدراء الذات هو أن تُحبه امرأة ذكية. لا يمكنك قراءة ما هو معروض عن نيتشه من دون أن تشعر بالرغبة في مراجعة إرث هذا الفيلسوف. لم يكن اختيار المؤلف هذه الكوكبة من الفلاسفة عبثاً، بل هم حلقات مترابطة في سلسلة تطور المفهوم الفلسفي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://starshocom.yoo7.com/
سمير الليل

⚫
سمير الليل

وسام العطاء
وسام العطاء
شكر و تقدير
شكر و تقدير
https://i.servimg.com/u/f68/20/21/85/44/2020310.gif
https://i.servimg.com/u/f68/20/21/85/44/2020310.gif
https://i.servimg.com/u/f68/20/21/85/44/80562910.gif
https://i.servimg.com/u/f68/20/21/85/44/80562910.gif
https://i.servimg.com/u/f68/20/21/85/44/57810.gif
https://i.servimg.com/u/f68/20/21/85/44/57810.gif

المساهمات : 481
نقاط التميز : 23610
السمعة : 0
تاريخ التسجيل : 14/06/2020
الموقع : ꧁ الجزائر ꧂

فيها تعزية وتسلية.. هل تخفف الفلسفة حدة القلق والاحتقانات النفسية؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: فيها تعزية وتسلية.. هل تخفف الفلسفة حدة القلق والاحتقانات النفسية؟   فيها تعزية وتسلية.. هل تخفف الفلسفة حدة القلق والاحتقانات النفسية؟ Icon_minitime1الإثنين يونيو 15, 2020 7:14 pm

موضوع في قمة الروعه لطالما كانت مواضيعك متميزة لا عدمنا التميز و روعة الاختيار دمت لنا ودام تالقك الدائم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://wanzastar.forumsar.com
Admin

⚫
Admin

وسام العطاء
وسام العطاء
وسام التميز
وسام التميز
شكر و تقدير
شكر و تقدير
https://i.servimg.com/u/f68/20/21/85/44/2020310.gif
https://i.servimg.com/u/f68/20/21/85/44/2020310.gif
https://i.servimg.com/u/f68/20/21/85/44/80562910.gif
https://i.servimg.com/u/f68/20/21/85/44/80562910.gif
https://i.servimg.com/u/f68/20/21/85/44/57810.gif
https://i.servimg.com/u/f68/20/21/85/44/57810.gif

المساهمات : 892
نقاط التميز : 26706
السمعة : 0
تاريخ التسجيل : 24/05/2020
العمر : 45
الموقع : {المملكة المغربية}

فيها تعزية وتسلية.. هل تخفف الفلسفة حدة القلق والاحتقانات النفسية؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: فيها تعزية وتسلية.. هل تخفف الفلسفة حدة القلق والاحتقانات النفسية؟   فيها تعزية وتسلية.. هل تخفف الفلسفة حدة القلق والاحتقانات النفسية؟ Icon_minitime1الإثنين يونيو 15, 2020 7:30 pm

موضوع في قمة الخيااال طرحت فابدعت دمت ودام عطائك ودائما بأنتظار جديدك الشيق لك خالص حبى وأشواقى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمين سات
https://starshocom.yoo7.com
https://starshocom.yoo7.com
أمين سات

وسام العطاء
وسام العطاء
شكر و تقدير
شكر و تقدير
وسام التميز
وسام التميز
https://i.servimg.com/u/f68/20/21/85/44/2020310.gif
https://i.servimg.com/u/f68/20/21/85/44/2020310.gif
https://i.servimg.com/u/f68/20/21/85/44/80562910.gif
https://i.servimg.com/u/f68/20/21/85/44/80562910.gif
https://i.servimg.com/u/f68/20/21/85/44/57810.gif
https://i.servimg.com/u/f68/20/21/85/44/57810.gif

المساهمات : 823
نقاط التميز : 24007
السمعة : 0
تاريخ التسجيل : 28/05/2020
الموقع : ♦المملكة العربية السعودية♦

فيها تعزية وتسلية.. هل تخفف الفلسفة حدة القلق والاحتقانات النفسية؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: فيها تعزية وتسلية.. هل تخفف الفلسفة حدة القلق والاحتقانات النفسية؟   فيها تعزية وتسلية.. هل تخفف الفلسفة حدة القلق والاحتقانات النفسية؟ Icon_minitime1الإثنين يونيو 15, 2020 11:38 pm

كالعادة ابداع رائع وطرح يستحق المتابعة شكراً لك بانتظار الجديد القادم دمت بكل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://drisstimez.ucoz.ae
أحمد سات

⚫
أحمد سات

وسام العطاء
وسام العطاء
شكر و تقدير
شكر و تقدير
وسام التميز
وسام التميز
https://i.servimg.com/u/f68/20/21/85/44/2020310.gif
https://i.servimg.com/u/f68/20/21/85/44/2020310.gif
https://i.servimg.com/u/f68/20/21/85/44/80562910.gif
https://i.servimg.com/u/f68/20/21/85/44/80562910.gif
https://i.servimg.com/u/f68/20/21/85/44/57810.gif
https://i.servimg.com/u/f68/20/21/85/44/57810.gif

المساهمات : 660
نقاط التميز : 23000
السمعة : 0
تاريخ التسجيل : 06/06/2020
الموقع : ꧁الإمارات العربية المتحدة ꧂

فيها تعزية وتسلية.. هل تخفف الفلسفة حدة القلق والاحتقانات النفسية؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: فيها تعزية وتسلية.. هل تخفف الفلسفة حدة القلق والاحتقانات النفسية؟   فيها تعزية وتسلية.. هل تخفف الفلسفة حدة القلق والاحتقانات النفسية؟ Icon_minitime1الإثنين يونيو 15, 2020 11:47 pm

بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز وفي انتظار جديدك الأروع والمميز لك مني أجمل التحيات وكل التوفيق لك يا رب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://driss.ucoz.org/
أمير الظلام

⚫
أمير الظلام

وسام العطاء
وسام العطاء
وسام التميز
وسام التميز
شكر و تقدير
شكر و تقدير
https://i.servimg.com/u/f68/20/21/85/44/2020310.gif
https://i.servimg.com/u/f68/20/21/85/44/2020310.gif
https://i.servimg.com/u/f68/20/21/85/44/80562910.gif
https://i.servimg.com/u/f68/20/21/85/44/80562910.gif
https://i.servimg.com/u/f68/20/21/85/44/57810.gif
https://i.servimg.com/u/f68/20/21/85/44/57810.gif

المساهمات : 728
نقاط التميز : 23836
السمعة : 0
تاريخ التسجيل : 30/05/2020
الموقع : فلسطين

فيها تعزية وتسلية.. هل تخفف الفلسفة حدة القلق والاحتقانات النفسية؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: فيها تعزية وتسلية.. هل تخفف الفلسفة حدة القلق والاحتقانات النفسية؟   فيها تعزية وتسلية.. هل تخفف الفلسفة حدة القلق والاحتقانات النفسية؟ Icon_minitime1الثلاثاء يونيو 16, 2020 12:11 am

موضوع في قمة الروعه لطالما كانت مواضيعك متميزة لا عدمنا التميز و روعة الاختيار دمت لنا ودام تالقك الدائم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://driss.ucoz.ae
 
فيها تعزية وتسلية.. هل تخفف الفلسفة حدة القلق والاحتقانات النفسية؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ضبط الانفعالات النفسية في السنة النبوية
» أن تُرفَعَ ويُذكَرَ فيها اسمُه
» تكيطو يكشف أحداث سلسلة "فيها خير"
» حتى لا تتكرر مأساة "منير" و"هبة".. بطلا مسلسل "جوديا" يوجهان رسائل قوية للآباء والأمهات فيها دروس بليغة (فيديو)
» بقيت لغزاً محيراً لـ326 عاماً.. عملات يمنية تكشف أحداث جريمة بحريّة قُتل فيها حجاج مُسلمون واغتُصبت نساؤهم

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات أسود الأطلس  :: ♕منتدى ثقافة عامة♕-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: